حتى وان بدوتي كالجونة
عيناي غيوم تجوب وجهي وترفد قلبي بالنجاة
حتى وان بدوت مقتولا مر عليه هجران طويل
لازال في الليل عالق انيني
متى تسمحين لصرختي تطرق ابواب سماءك
متى تسمحين للصدى ان يستريح
متى تتفقدين بريدك وتأتين بإسم خفي
في رسائلي توق قديم لكنه طفر
في عروقي حنين يوزع الدم بفائض وسخي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق