الطريق الوحيد الذي لا زلت اذرعه اني احبك بطريقة مختلفه وانك لي توق موجع
كنت سأخبرك انني اجانب الصواب كلما لجأت من الوصب الى الظل
اذكر انك كنت ِ لي قصيدة بالف قافية لكن الوحيدة التي بكيت من اجلك لا زالت تنزف
-
اجيء رغم التعب اسأل الفنارات عنك
فتجيبني بنبرة متهالكة , الكراسي منهم خاليه
-
ابحث عن تبرير لخطأ لم اقترفه بعد , وعندما اتذكر الحياة اكون مثلها عنيدا , اعلم انها ستفوز بجثتي
-
اندفعت الى الامام , لا زالت عالقا في العتمة
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق