المشهد وكتابي المفتوح وهجرتي , يتوزع العنفوان كالحصى , يبدو صوت السيل رخيم فأغيب معه , ربما حاولت ان اتلاشى , اقف غارقا بي , تمرني الموشحات بهدوء واستند على ظلي , لا اعرف من الحرمان سوى غيابي الميت , ازاول اوجاع ارصفتي بلا هواده , هاهنا ارجم العدو في ابجدية بكاءه , اغتسل بروحي واسكب بي تناهيد وارتدي ديباج مالح , لقد تدربت مثل الارواح على الخفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق