يُظنيني صعودُ
الماء ياعياش
أفيلُ إليهِ مُستوياً
لا أفرغُ مِنهُ إلا بظمأٍ أشدْ
لبيكَ ياغمامةَ
الأقداح وثُمالةَ القراحْ
حضورُكَ بعثٌ إليهِ
نشورُ مُرتَقِبْ
وحِبرُكَ ودقُ
زنبقَةٍ في تويْجِها نسوةٌ وسكاكينَ وتُفاحْ
أُدخُلْ عليهِنَّ
يايوسُفي ولاتبرحْ
والله لو أودعتني
فضولَ سطرٍ لضربتُ فرحاً لأجلِهِ أوداجَ الجزورْ
ثم أرقى لِمَدْنَفةٍ
في عروجِ السماء
يسئلُ شِهابها
من أعلاكَ ياعجوزْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق