كان لي ساقين
اذرع بهما الاوديه وشوارع القريه
كان لي يدين
الوح بهما لكل وجهة جاءت منها الريح
ساقاي اصبحتا كجذع بتولا
دق وغاص بالمنفى
يداي كذراعين لفزاعه الحقل
هجرها التلويح و الريح والعصافير
اذرع بهما الاوديه وشوارع القريه
كان لي يدين
الوح بهما لكل وجهة جاءت منها الريح
ساقاي اصبحتا كجذع بتولا
دق وغاص بالمنفى
يداي كذراعين لفزاعه الحقل
هجرها التلويح و الريح والعصافير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق