لعبة الشطرنج
ولأنني وحيدا احبها
اغالب فيها الجهاز
بدأت اهوى الانتصار
ومن اجل ان اكون منتصرا
غالبا ما اتراجع فأغير الخطه
فأول من القيه في التهلكة
تلك الفيلة التي تذكرني في ابرهة
فأقتل بها خيلا لآن حركاتها معوجه
احاول جاهدا ان اجعل من الجندي وزيرا
ربما كان حلم الثائرين وهم يصرخون سلمية سلمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق