ذكرتني بالاخطل ابنته
قصائدها تصلبني على جذع الحنين
ومن شدة الجزع رشفتها
رغوتها غيم ناصع البياض جاب كبدي السماء
ضننتها برد وسلام
حتى ازهر الجمر
سد مسارب التامور وفاض في غير واديها
فمن يشفع للنبض ان جاء لها مرملاً
في الضحى لها عرش وللعصر عرش آخر
ان تستطع الشمس مرتين
ذلك مما اخاف عليه الحسد
هذا بيان المسك ممزوج بالند ودهن العود
وهذه سعادة لن اخبر احدا بها
اينك
قصائدها تصلبني على جذع الحنين
ومن شدة الجزع رشفتها
رغوتها غيم ناصع البياض جاب كبدي السماء
ضننتها برد وسلام
حتى ازهر الجمر
سد مسارب التامور وفاض في غير واديها
فمن يشفع للنبض ان جاء لها مرملاً
في الضحى لها عرش وللعصر عرش آخر
ان تستطع الشمس مرتين
ذلك مما اخاف عليه الحسد
هذا بيان المسك ممزوج بالند ودهن العود
وهذه سعادة لن اخبر احدا بها
اينك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق