كتب لها امانيه فحققتها برسالة شفهية , كانت ابتسامتها بعض اسراره التي كلما اختلى بنفسه تكونت جنته , قال لي نبت على اوراقي الحبق , لديا جناحين ابديين , اغادر بهما اليها واعود بتوق اكثر وهجا , حتى احلامنا الغافية , تستيقظ وتملآ الشرفات اريج مبهج , انها الحياة التي تشدني اليها بكل شغف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق