لا تذهبين للبعيد ايتها السلطانه
سيجرحك التوق ويعيدك مرات ومرات
تصبح القلاع موحشه وتبدو الاغاني مدوية و دائر يه
الهدوء يفعل فعلته
نحن مثل الغائبين عن الذات الحاضرين بالالم
يقول اصبحت الآن وحيدا
ارغب ان اعود والطريق لا يهتدي
الوذ بظلال القلم وابرر بكائي
اجد صوتي واتنفس من ثقوب الناي
وددت ان تهبني التناهيد اجنحة توصلني اليكما معا
وقال اردت ان تحيطني وانصهر بك
تماما مثل الضباب او نتلاشى كالربيع كالسراب او لتبقى زاهيا مثمرا كأزهار النارينج في قطوفك الدانيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق