من زارني بالكهف
احيي حضورهُ
نور يشعُ بالخدود
الورد
قد ازمعت وصلي
وفي ترحالها
معها يطوف الطير فهي غرد
نور على الامال
بعداُ للنوى
ظباء ارز لا يدنين
شرد
وما بيدي الا احرف
مهجتي
ينثرها قلب ٌ بالمفازة
ينشدُ
يهيم على البيداء
لا يلوي ظامئا
يغب من الشوق واظلاعه رعد
فلا حرمنا من مرور
يمامةٌ
تحط على غصن ونعم
الموفد
وما الثناء يكفي
شكرا لزائري
فليتني مما استطاع الملوك ارفد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق