ألآ يكبو فيكَ
جوادي ؟
وميدانُكَ المدى
ياعياشْ !
حجيجٌ هذا الحِبرُ
يابَكةَ فاقْبَلْهُ لا شقياً ولا محروما
يَحُزَ في نفسي
ألا أحتَزَ ثمانٍ وعشرونَ لكَ أُخرى
((هِندُ )) فيهِنَّ
تُسابِقُ في المديحِ (( سلمى ))
نفائِسَ لايتجاوزنَّ
قِبابَكْ ولا يلِجْنَّ إلا بابَكْ
هيهاتَ للهشيمِ
أن يخضرَ يآأُنشودةَ الحصادْ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق