
سأجيبُكَ
ياعياش في بكورٍ من آتيه
وستكونُ
الإجابةُ في الخاص بإذن الله
فما
أحسبُ الأمرَ إلا جللاً
وغَرارتُكَ
طيبةٌ يرِثُها الصالحون
وأما
مخاضُ السبعِ
فقد
سبقهُ للفطامِ ضيغمٌ
لا
أخشى عليهِ من الوعلِ قرنينْ
لله
درُكَ ماأحمدَ دهائكْ
دهاءٌ
محمودٌ ويراعٌ طليقْ
يدُسُ
مايشاءُ بين السطورِ بفطنةِ العرب
ويأتي
بالشائكِ من اللغةِ ليُعَطِلَ رصدَ الباحثينْ
رُبما
استخرجُ مما كتبتَ درساً اُقدِمُهُ في المدونه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق