رفيف
مثل نجمه عاشقه
ابتسامتها تجلي الصدأ عن كبدي
ترسل وميض ساحراً
تجذبني نحوها
وانا في حالة من الذهول
مشغوف بتجدده
وهي في حالة استئذان ورحيل
ووميض دائم وأبتسامه
متألقه في الافاق
والليل من حولها لعس ضمياء
وسحب الغروب ونثرات الشفق
هما وشاح
وتوهجه مثل رفيف فراشه حالمه
تحط على الاقحوان
ونجمتي لا تأفل
اذ يتألق البرد الآسر
في بريق مستمر
في حيناتها تغسل صدء السنين المزمنه
من قال ذاك عاشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق