مازلنا نبحث عن هوية بين جماجم الموتى واشباح القدماء
وننتظر مالا يجيء
فلا سقوف بيوتنا الطينيه تتحمل المراوح ولا يدينا تستطيع حمل العصي وتضرب كل عاصي
ولا دعائنا يعصر السحاب
ونحن نركض تحت الضباب نستجدي الغيث ونتوسل اليباب
وننتظر مالا يجيء
فلا سقوف بيوتنا الطينيه تتحمل المراوح ولا يدينا تستطيع حمل العصي وتضرب كل عاصي
ولا دعائنا يعصر السحاب
ونحن نركض تحت الضباب نستجدي الغيث ونتوسل اليباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق