عندما اصعد الى التلة ارى هبوط الغسق خلف الشمس وهي ترحل وتأملنا بأننا عائدون
وعلى رجم من الحجاره فوق تيك الرابيه وهي تحاول عـناق السماء
وقفت اتأمل وجلت بنظري في كل اتجاه وغسلت كيميائية رأسي بنسائم الغروب الصحراويه واسترحت من الهروب
الآن نظري يلامس كل شيء
يلامس النور واتذوق الهواء
وتركت الواقع والحلم والبيوت الفرحه والحزينه والوجوه الغاضبه والايدي المرتشيه
فانا الان لا احتاج ماء ولا طعام ولا نساء
ما عدت اهتـــــــم
صرت مثل حجارة رجمي ولكن روحي لم تستطيع ان تتقمص الحجاره فارتد يتها مثل سمالي
عندها احسست بالعد ميه
كدت اقول بأنني انتقلت الى عالم اللاشيء اوانني ولدت في حالة الانتظار حتى قتلت الانتظار
او ربما الحياة صحوة من نوم
عندما احسست بالعدميه رأيت السماء والارض والقحط والخصب بلون الاصيل اني اراه لون الوحده في الاجساد وبشرات الوجوه البيض والسوداء والقمحيه وهي لون دمي حين يطلب ما اعتاده من شرب القهوه والسجائر ربما اعتاد على زعاف السم الفاسد
فاصبحنا ارواح بلا اجساد
او لون اللاشيء فالسماء بعمق سوداوي او مثل تكاثف غيوم السماء
وهزيم الرعد صرخات طفل مقتول في حضن ابيه على قارعة الوطن
وسح السحاب هي دموع ثكالى ,, فظاهر العدميه خواء وباطنها دماء
فكل الموجود لاشيء أنما يمور في العدميه
فهل ابحث عن الوجد او حرارة او حتى معاناة
او هل اعيد الذكريات وحكايات قريتي
وعلى رجم من الحجاره فوق تيك الرابيه وهي تحاول عـناق السماء
وقفت اتأمل وجلت بنظري في كل اتجاه وغسلت كيميائية رأسي بنسائم الغروب الصحراويه واسترحت من الهروب
الآن نظري يلامس كل شيء
يلامس النور واتذوق الهواء
وتركت الواقع والحلم والبيوت الفرحه والحزينه والوجوه الغاضبه والايدي المرتشيه
فانا الان لا احتاج ماء ولا طعام ولا نساء
ما عدت اهتـــــــم
صرت مثل حجارة رجمي ولكن روحي لم تستطيع ان تتقمص الحجاره فارتد يتها مثل سمالي
عندها احسست بالعد ميه
كدت اقول بأنني انتقلت الى عالم اللاشيء اوانني ولدت في حالة الانتظار حتى قتلت الانتظار
او ربما الحياة صحوة من نوم
عندما احسست بالعدميه رأيت السماء والارض والقحط والخصب بلون الاصيل اني اراه لون الوحده في الاجساد وبشرات الوجوه البيض والسوداء والقمحيه وهي لون دمي حين يطلب ما اعتاده من شرب القهوه والسجائر ربما اعتاد على زعاف السم الفاسد
فاصبحنا ارواح بلا اجساد
او لون اللاشيء فالسماء بعمق سوداوي او مثل تكاثف غيوم السماء
وهزيم الرعد صرخات طفل مقتول في حضن ابيه على قارعة الوطن
وسح السحاب هي دموع ثكالى ,, فظاهر العدميه خواء وباطنها دماء
فكل الموجود لاشيء أنما يمور في العدميه
فهل ابحث عن الوجد او حرارة او حتى معاناة
او هل اعيد الذكريات وحكايات قريتي
-
When I go up the hill I see dusk fall behind the sun leaving and our hope that we are returning
And on a stoning of stones above the hillside as it tries to embrace the sky
I stood meditating, looking in every direction, washing my head with the desert sunset breezes, and resting from escaping.
Now my vision touches everything
Touch the light and taste the air
I left reality, dreams, happy and sad homes, angry faces and bribe hands
Now I don't need water, food, or women
I didn't care anymore
I became like the stones of my stoning, but my soul could not take on the stones, so I wore them like my smile
Then I felt counting water
I almost said that I moved to the world of nothingness, that I was born in a state of waiting until I killed waiting
Or maybe life is awakening from sleep
When I felt nihilism, I saw the sky, the earth, drought, and fertility in the color of the afternoon. I saw him as the color of loneliness in the bodies and the white, black, and wheat skin of the faces, and it was the color of my blood.
So we became souls without bodies
Or the color of nothingness in the sky with a dark depth, or like the condensation of sky clouds
And the rumble of thunder, the cries of a murdered child in his father's lap on the corner of the homeland
The clouds are the tears of the bereaved. The outward appearance of nihilism is emptiness, but its inwardness is blood
Everything that exists is nothing but passes into nihilism
So do I look for existence, heat, or even suffering
Or do I bring back memories and stories of my village
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق