في قريتي
جدارين من عطش
وغدير يلملم اشجار القيصوم على حافتيه
لو سألته لما انت خائف
لقال فقدت كل اطرافي
وحوافي عاريه
ولو سألته نراك صامتا
لقال غادرتني الضفادي والجنادب
و كيف تصبر على هذا الضمأ
لقال سيعودون مع المطر الذي غاب وازداد عن عجاف النبي يوسف
جدارين من عطش
وغدير يلملم اشجار القيصوم على حافتيه
لو سألته لما انت خائف
لقال فقدت كل اطرافي
وحوافي عاريه
ولو سألته نراك صامتا
لقال غادرتني الضفادي والجنادب
و كيف تصبر على هذا الضمأ
لقال سيعودون مع المطر الذي غاب وازداد عن عجاف النبي يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق