احبك ايها الراحل
ولفرط فقدك
بدت كل النداءات تشبهك
الالتفاتات صوب الفراغ موجعه
والوجوه التي تسقط عليها عيني
لا تشبهك
بالامس يبحثون عني , فيما كنت افتش في اطلس سيرتك
لو كنت نجما لسبرتك
وعرفتك من بين كل المجراة
تبدو لي
كسماء احاطة بي
سماء
لا استطيع لمسها
عندما يهبني الله جناحين
سأحلق صوبك
سيطول الحديث حينها بعيدا عن لحظة الترحال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق