sidewalks for nostalgia - ارصفة للحنين
كان الامر هين ويسير
كنا شخصين حتى جاءت الرساله
الاندماج ايضا كان هين ويسير
الابجدية تحرض الموت احيانا علينا
الوداع , فوهة لا يسيل من فمها الراتنج
احدنا لازال يحتظن الرصاصة ويهذي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق