I invite youIn the form of hymns and songsWhisper songs you never thought of (I didn't mean to miss you)-Another world in memoryAs the best stories-I got confused on the way up to youI sang songs in your name?Then I go and have nothingI say: maybe we will meet tomorrowOr find a trace of you in the clouds shadows-In complete secrecy, I apologized to you, and because you declare that you are not there while I hear the sound of your steps walking between the lines of my poems, and because you are solitary in disguise, I scream in the form of hymns and whispered songs.-scarson the borderI left an incomplete poemI hid it from the neighbors, the village, and the bulletsI forgot a notebook full of dreamsexpectedAnd I will not returnYou have grown up, gentlemenTell them, gentlemenThey still come to my pillow every nightThey come with insomniaAnd insomnia devours sleepiness-on the borderwhich I did not resort toFarewell to my childhoodI buried my life and walked away-on the borderEveryone carries dust on their bodiesAnd I took care of them in carrying the woundsI promised them I wouldn't be in painI was so tired they don't realizeI'm in my lonelinessI was hurt and cried-on the borderMy cigarette didn't go outEven the sun has not setEveryone was staring at herAnd in her eyesI saw Jasmine's sorrows-on the borderIt was a suspension bridgeit has been-from behind the borderIt hasn't come yetbullet-They are burdened with their griefThey are the ones who ask about the cloudsuntimelyI know very well why they turn their faces towards the rain whenever it poursThen they smile at the passers-by-Standing while the shadow revolves around himHe even got into the painting-I paused a bitI seem to be getting more desperate-I don't know, maybe my leaves are starting to turn yellow and become thickerHe saw me as a lost tree from the oasisI found all the things I was looking forI didn't know at the time that she was ready to leave-Through these letters, the path has been redrawnBut we are transient without shadow-I loved you, madamIt's hard to bear this love in exileYou have two cuts on your shoulderThis is something that invites you to walk awake into the abyss-You should get up and say somethingAny word that makes you uproot your sadnessTo become a bird you have to become more songsAnd because alienation stalks you, it is a blue branchTo get the salty juice running inside youRe-find the first stepWhere I met you by chanceBecause you are full of waitingAnd only age has passed since I grew upShe erected a memorial to Weeping-Distant things make you more nostalgicTo sink convoys of tow and then sink like limeAnd you are in this oceanWho pulled you out of the depths?Don't leave it and be youDo not cross the ruins as the wind doesAnd not with herThen it becomes a sharp, haunting songIn order not to justify my existencehere i amDelete my writing and send it againfor meFor me when I'm alone the mostThen we suffocate with passion
Translate
الخميس، 11 مايو 2023
Forgotten tweets
شذرات nuggets
الحسناوات ايضا ينضجن
ثم يبدأن بالبكاء
-
يا أمل
ينتابني شعور غريب
لم اشعر به من قبل
اشعر بأني لن اراك ِابدا
على الرغم من انك تغنين لي اغاني الحقول
على الرغم من وجودك في الازاهير والغيمات والمطر
-
يا امل
نحن بعمر الاكاسيا
وجودنا يا امل لحظة النوته
لقاءنا هنيهة الريشة والوتر
-
دعيني لي , لا سكينة لليل , لا ظل لي , فكلانا يذرع سواده , نلملم الهذيان الشارد
-
ترميم
قدر لك ان تكون بهذا الازدحام وحيدا , لا تلمحك عين ولا تعرف الوجوه التي مرت بك , تشعر بالضياع وتسير من تحتك الارصفه , يلوذ بك ظلك , تبحث معه عن غيمة صيفية ترمم عينيك
-
مرهق
كانت معي البارحة , ليس هنا , كنا خارج الوعي , عندما اقبلت وهي تركض بحركة سينمائية بطيئة جدا ,كلما اقتربت مني تكبر وتشرق ملامحها , عندما وصلت كان بين ذراعيها طفل لم يكن طفلي وعجبت من سؤالي لها لماذا تأخرتي , اما اليوم اشعر بالتعب اشعر بقلبي مرهق يتحرك ببطىء
-
ظنهم
كل ظنهم , إنا نســـينا وكيف ننسى ؟من سكن بالروح فينا
حنا تسترنا الاواعي في الامـــــاكن واليا اختلينا بكينا
كل ظنهم إنا رسايل او كتابه والوهم خيــــــــم علينا
حنا قلوب وايادي لوحت للراحلين حنا المنافي الحزينا
-
انت غايب
كلهم متواجدين , انت وينك ؟, ليه غايب؟
ليه ما اكتمل هنايا وانت تدري فيك افرح
انت اغلا الناس عندي وغير عن كل الحبايب
والله انك نور عيني في غيابك كيف اصبح
يامسايا كيف انامك والارق بالعين ذايب
سال من صدري انيني والتناهيد اتأرجح
بين آه وبين وينك ولا رجايا فيك خايب
وان بدر مني خطايا ياحبيبي ليت تصفح
كم سألني القلب عنك ياترى ماهي السبايب
ولا جواب ٍ في يديا ,ياسؤال القلب يجرح
لو عذلني الكون كله عنك فلاني بتايب
كيف اتوبك وانت كلي لا ولا عن حبك ابرح
كيف افرح وانت غايب انت غايب انت غايب
انت غايب وانت غايب مالنا بكل عيد مطرح
الأربعاء، 10 مايو 2023
أرقتُ وشر الداء هم مؤرق النابغة الشيباني عام 743
أرقتُ وشر الداء هم مؤرق النابغة الشيباني عام 743
أرقتُ وشر الداء هم مؤرق
كأنّي أسيرٌ جانَبَ النومَ مُوثَقُ
تذكّرَ سلمى، أو صريعٌ لِصَحْبهِ
يقول إذا ما عزت الخمر: أنفقوا
يُشِبُّ حُميّا الكأسِ فيهِ إذا انتشى
قديمُ الخِتامِ بابِليٌّ مُعَتَّقُ
يقولُ الشُّروبُ: أيُّ داءٍ أصابَهُ؟
أتخبيل جن أم دهاه المروق؟
يَموتُ ويَحْيا تارة ً مِنْ دَبيبِها
وليسَ لهُ أنْ يُفصِحَ القيلَ منْطِقُ
وأعجب سلمى أن سلمى كأنها
من الحسن حوراء المدامع مرشق
دعاها إلى ظلٍّ تُزجّي غَزالَها
مع الحر عمري من السدر مورق
تَعَطَّفُ أحياناً عليهِ وتارة ً
تكاد - ولم تغفل - من الوجد تخرق
وللحلي وسواسٌ عليها إذا مشت
كما اهتزَّ في ريحٍ من الصَّيْف عِشْرِقُ
إذا قَتَلَتْ لم يُؤْدَ شيئاً قتيلُها
برهرهة ٌ ريا تود وتعشق
وتَبْسِمُ عن غُرٍّ رُواءٍ كَأَنَّها
أقاح بريانٍ من الروض مشرق
كأنَّ رُضابَ المِسْكِ فوقَ لِثاتها
وكافورَ دارِيٍّ وراحاً تُصَفَّقُ
حمته من الصادي فليس تنيله
وإنْ ماتَ ما غنّى الحمامُ المطوَّقُ
تكونُ وإنْ أعطتْك عهداً كأنَّها
إذا رُمْتَ مِنْها الودَّ نجمٌ مُحَلِّقُ
فبرح بي منها عداة ٌ فصرمها
عليَّ غرامٌ وادّكارٌ مُشوِّقُ
وقالَ العدوُّ والصديقُ كِلاهُما
لنابغة البكري شعرٌ مصدق
فأَحْكَمُ أَلْبابِ الرجالِ ذَوو التقى
وكل امرئٍ لا يتقي الله أحمق
وللناسِ أهواءٌ وشَتّى هُمومُهُمْ
تَجَمَّعُ أحياناً، وحيناً تَفَرَّقُ
وزرع وكل الزرع يشبه أصله
هم ولدوا شتى مكيسٌ ومحمق
فذو الصمت لا يجني عليه لسانه
وذو الحلمِ مَهْدِيٌّ وذو الجهل أَخْرقُ
ولست - وإن سر الأعادي - بهالكٍ
وليس يُنجّيني من الموتِ مُشْفِقُ
وأشوسَ ذي ضغنٍ تراهُ كأنَّهُ
ـ إذا أَنْشَدَتْ يوماً رُواتي ـ مُخَنَّقُ
ولم يأته عني من الشم عاذرٌ
خَلا أنَّ أمثالي تُصيبُ وتَعْرُقُ
وبدلت من سلمى وحسن صفاتها
رسوماً كسحق البرد بل هي أخلق
عفتها خسا الأرواح تذرى خلالها
وجالَ على القضِّ الترابُ المدقَّقُ
وغيرها جونٌ ركامٌ مجلجلٌ
أجشُّ خَصيفُ اللونِ يخبو ويَبْرُقُ
يلالي وميضٌ مستطيرٌ يشبه
مهامهَ محالاً بها الآلُ يخفقُ
تنوءُ بأحمالٍ ثِقالٍ، وكُّلها
ـ وقد غرقت بالماءِ ـ ريّانُ مُتْأَقُ
كأنَّ مصابيحاً غذا الزيتُ فُتْلَهَا
ذبالاً به باتت إذا التج تذلق
كأنّ خَلايا فيهِ ضَلّتْ رِباعُها
ولَجَّة ُ حُجّاجٍ وغابٌ يُحَرَّقُ
تَمَرَّضَ تَمْريهِ الجَنوبُ مع الصَّبا
تَهامٍ يَمانٍ أَنْجَدٌ وهو مُعْرِقُ
يَسُحُّ رَوايا فهو دانٍ يَثُجُّها
هَريتُ العَزالي كُلُّها مُتَبَعِّقُ
يُسيلُ رمالاً لم تَسِلْ قبلَ صَوْبِهِ
وشقَّ الصِّفا منهُ معَ الصخرِ مُغْدِقُ
سقى بعدَ مَلْحوبٍ سَناماً ولَعْلَعاً
وقد رَوِيَتْ منهُ تَبوكٌ وأَرْوَقُ
وأضحت جبال البحتريين كلها
ـ وما قَطَنٌ منها بناجٍ ـ تُغَرَّقُ
إذا فرقٌ في الدار خارت فنتجت
أتى بعدها من دلح العين فرق
فأقلعَ ـ إِذْ خَفَّ الرَّبابُ فلم يقُم ـ
رُكامٌ تزجيهِ الشَّمالُ وتَسْحَقُ
فمنهُ كأمثالِ العُهونِ دِيارُها
لها صبحٌ نورٌ من الزهر مونق
عفتْ غير أطلالٍ، تعطف حولها
مراشيقُ أُدْمٌ دَرُّها يُتَفَوَّقُ
وشُوهٌ كأمثالِ السبائجِ أُبَّدٌ
لها من نتاج البيض في الروض دردق
يقود الرئال حين يشتد ريشها
خَريقانِ من رُبْدٍ جَفولٍ ونِقْنِقُ
يكاد إذا ما احتك يعقد عنقه
من اللين مكسو الجناحين أزرق
فراسنُها شَتَّانِ: وافٍ وناقصٌ
فأنصافُها منهنَّ في الخلق تُسْرَقُ
نقانقُ عُجْمٌ أُبَّدٌ وكأنَّما
مع الجن باتت بالمواسي تحلق
ترى حِزَقَ الثيرانِ يحمينَ حائلاً
فكلٌّ لهُ لَدْنٌ سِلاحٌ مُذَلَّقُ
تُزَجّي المَها السفُعُ الخدودِ جآذِراً
وِراداً إِذا رُدَّتْ من الرِيِّ تَسْنَقُ
وتخذُلُ بالقيعانِ عِينٌ هَوامِلٌ
لَها زَمَعٌ من خَلْفِ رُحٍّ مُعَلَّقُ
إذا أجفلت جالت كأن متونها
سيوفٌ جرى فيها من العتق رونق
وكل مسح أخدري مكدمٍ
له عانة ٌ فيها يظل ويشهق
بأكفالها من ذبه بشباته
خدودٌ وما يلقى أَمَرُّ وأَعْلَقُ
إذا انْصَدَعَتْ وانصاعَ كانَ كأنما
بهِ ـ وَهْوَ يَحْدوهاـ من الجِنِّ أَوْلَقُ
هواملُ في دارٍ كأنَّ رُسومَها
من الدرس عادي من الكتب مهرق
فمنهُنَّ نُؤْيٌ خاشِعٌ وَمُشَعَّثٌ
وسُفْعٌ ثلاثٌ قد بَلينَ وأوْرَقُ
فجشمت نفسي - يوم عي جوابها
وعيْنيَ مِن ماءِ الشُّؤونِ تَرقْرَقُ
تغربلُهُ ذيلُ الرياحِ تُرابَها
فليسَ لوحشيٍّ بها مُتعلَّقُ
بِها جِيفُ الحَسْرى، أُرومٌ عِظامُها
إذا صفحت في الآل تبدو وتغرق
كأنَّ مُلاءَ المحضِ فوق مُتونِها
ترى الأكم منه ترتدي وتنطق
ويومٍ من الجوزاءِ مُسْتَوْقِدِ الحصى
تكاد عضاه البيد منه تحرق
لَهُ نِيْرتا حَرٍّ، سَمومٌ، وشَمْسُهُ
صِلابُ الضَّفا منْ حرِّها تَتَشَقَّقُ
إذا الريحُ لم تسكُنْ وهاجَ سَعيرُها
وخبَّ السَّفا فيها وجالَ المُخزَّقُ
وظَلَّتْ حَرابِيُّ الفلاة ِ كأنَّها
منَ الخَرْدلِ المَطْرُوقِ بالخَلِّ تَنْشَقُ
بأدماء من حر الهجان نجيبة ٍ
أجادَ بِها فَحْلٌ نجيبٌ وأينُقُ
بَقِيَّة ُ ذَوْدٍ كالمَها أُمَّهاتُها
تخيرها ثم اصطفاها محرق
لها كاهلٌ مثل الغبيط مؤربٌ
وأَتْلعُ مَصْفوحُ العَلابي عَشَنَّقُ
وجمجمة ٌ كالقبر بادٍ شؤونها
وسامِعتا نابٍ ولَحْيٌ مُعَرَّقُ
وعينان كحلاوان تنفي قذاهما
إذا طَرَفتْ أشْفارُ عَيْنٍ وحِمْلِقُ
وخدّانِ زَانَا وَجْهَ عَنْسٍ كأنَّها
وقد ضمرت قرمٌ من الأدم أشدق
وخَطْمٌ كَسَتْهُ واضِحاً مِنْ لُغامِها
نفاه من اللحيين دردٌ وأروق
يُبَلُّ كَنَعْلِ السِّبْتِ طَوْراً وتارة ً
يكفُّ الشَّذا مِنْها خَريعٌ وأَفَرقُ
يعوم ذراعاها وعضدان مارتا
فكلٌ لهُ جافٍ عن الدفِّ مِرْفَقُ
مُضَبَّرة ٌ أُجْدٌ كأنَّ مَحالَها
ومابين متنيها بناءٌ موثق
وتَلوي بِجَثْلٍ كالإهانِ كأنَّما
بِهِ بَلَحٌ خُضْرٌ صِغارٌ وأَغْدُقُ
مَناسِمُ رِجْليها إِذا ما تقاذَفتْ
يَداها وحُثَّتْ بالدوائرِ، تَلْحقُ
على لاحبٍ يزداد في اللبس جدة ً
ويبلى عن الإعفاء طوراً ويخلق
تقلب أخفاقاً بعوجٍ كأنها
مرادي غسانية ٍ حين تعتق
وكانتْ ضِناكاً قد علا النحضُ عَظْمَها
فعادتْ مَنيناً لحمُها مُتعرَّقُ
إذا حُلَّ عنها كُورُها خَرَّ عِنْدَهُ
طليحان مجترٌ وأشعث مطرق
وماءٍ كأنَّ الزيتَ فوق جِمامِهِ
متى ما يذقه فرط القوم يسبق
فَوَصَّلْتُ أَرْماثاً قِصاراً وبَعْضُها
ضعيف القوى بمحمل السيف موثق
إلى سفرة ٍ، أما عراها فرثة ٌ
ضعافٌ، وأما بطنها فمخرق
أَلُدُّ بما آلَتْ من الماءِ جَسْرة ً
تكادُ إذا لُدَّتْ من الجهدِ تَشَرقُ
اجتماع meeting
الى صديقي مهنا لقد نمت البارحه دون ان اشعر بالارق , حلمت اني في العالم الآخر ابحث عن ابويا عندما وجدتهما قالوا ما خطبك ؟
تعال مالذي أخرك !
كنت متعب من البحث عنهما ونمت في حجرهما ثانية ,
استيقظت على نداء في الخارج يا صديقي , تعال الى اجتماع اللاجئين
meeting
To my friend Muhanna, I slept yesterday without feeling insomnia. I dreamed that I was in the other world looking for my parents. When I found them, they said, “What’s wrong with you?”
Come on, what's keeping you?
I was tired of looking for them and fell asleep on their lap again.
I woke up to a call from outside, my friend, saying come to the refugee meeting