الشكر الجزيل , للتراتيل المرسلة لمسرجي الرحيل ,لآخر من علمني كيف اناديه
للنوايا الطيبة والظنون والحماقات ولغواياتها وللضوح المشعشع في ابجديتها وللتيه
لأغانيها السمر المخددات بالغسق وللمرايا وعينيها وازارير قميصها والذي يليه
وللمقهى ايضا وللرغوة والكراسي الشاغرات والفراغ البائس المفجوع بغائبيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق