مضى عليها خمس سنوات
توازي خطوطها الاستواء
وعلى امتداد افقها
تموج كالحقول في التغاريد الآذاريه
لقد اضعتكما معا
هكذا
كنجمة توارت بالافق
معها ايضا اقلعت الحقول والتغاريد
اقف بحزني مذهولا
كفزاعة الحقل
وحيدا يمارسني الالم بكل حدة
مهمل كمفازة نسيتها السماء , لا يمرها الغيم
الى الابد غادرتني قصيدتك التي احب
غيرتني مدى الحياة والى الابد
الى الابد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق