كيف تجاوزتم كل هذه المراحل . عند كل مرحلة اجتمعت في عيني غيمة وانتشر بأطرافي البرد
كيف اؤمن بالانتماء ولا اثق بي كلما انتصرت على الشيطان يذكرني بشفتيها
لديا رغبة جامحة في حصاد دمي
لديا رغبة الحطاب وبكاء الشجر
تعمدت الطريق البلانهاية
اللا يلتفت لأي قطعة مني تنادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق