كانو معه في غربته يمشون مع نبض الخفوق
عادوا معه من غربته لكنه مالقى له شي
هم اسكنو في خطوته ومشوبه بأ دق العروق
كلما صحا فيه العطش نادى لهم يامي
يومه رحل شالو معه مثل السحابه والبروق
رجع لهم عقب الحنين لا ضي ابد لا في
ماعاد شالته الدروب لكنه حاول ان يفوق
حاول ,,,,,,,,,, ولكنه عدم يشك انه حي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق