بمحض الصدفة
قرأت حلمك البارحه
لا ادري كيف اصبح عالميا
صار قوافل من الانتظارات
لا محطات لها
تشبه العدوى العمياء , لا تقتل ولكنها تحدث فوضى
تربك الطرقات الخاليه وتصبح فاجعة للجدران المستندين اليها
عندما لا تأتي ينام اطفال الروهنقيا في الزوارق
الزوارق التي يساند الموج جنباتها وتغني لهم
لكن حلمك لم يتخطى الشرق هذا
قرأت حلمك البارحه
لا ادري كيف اصبح عالميا
صار قوافل من الانتظارات
لا محطات لها
تشبه العدوى العمياء , لا تقتل ولكنها تحدث فوضى
تربك الطرقات الخاليه وتصبح فاجعة للجدران المستندين اليها
عندما لا تأتي ينام اطفال الروهنقيا في الزوارق
الزوارق التي يساند الموج جنباتها وتغني لهم
لكن حلمك لم يتخطى الشرق هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق