عبر الممرات المتراصفه بالآنين
وفي الخيام المتيممة ُ في الرمل
وجوه نورانيه والف حكايه
un والسماء توحدى في اللون
والمقهورين في التراب والظماء
آلآم منسيه على جرف الوادي
تدك صدورهم آلآف القذائف التي لا تنفجر
واروقتهم هشيم
وقد يعانقون الجحيم بعود ثقاب
كثيفة كاالغابات مزروعة في الحنين وبساطها الكبرياء
والحكايات لم تعد تروى
لقد كبر احفادك ايتها الجده
وماكان اصبحت اقداحه ترياق من الزيف
ماعاد شيء يبكيهم الا فراق العمرين
بقلم عقل العياش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق