هكذا جئت , تاركا خلفي يافعا يغسل دمه , احترت عماذا اكتب , لكنني تفقدت زوار مدونتي (مقهى هذياني) , وجدتهم لا يتكلمون لغتي , لا استطيع ترجمة لغات العالم , فيما تحققت من المتواجدين الآن , من كل بلد ثلة , من اميركا مجموعة ومن كندا كذلك , من مالدوفا واليابان اثنان من تونس ادرك انها البنفسج , لا احد من الشرق الملتهب , من المانيا وكوستاريكا والمملكة المتحدة واليونان واندونيسيا وهولندا والهند والبيرو فرادا , هكذا احببت ان اسأل , نحن متعبون , كيف احوالكم انتم
Translate
الأحد، 21 نوفمبر 2021
كم
كم بحت لليل ووشى بك نهار , كم راودك الحنين على ماء عينيك , كم تعثرت وازدحمت في حناياك تنهيدة , كم مسافة قطعتها وتركت قلبك خلفك
كم وكم نادتك في غيابهم الامكنة
الجمعة، 19 نوفمبر 2021
الشكر الجزيل
الشكر الجزيل , للتراتيل المرسلة لمسرجي الرحيل ,لآخر من علمني كيف اناديه
للنوايا الطيبة والظنون والحماقات ولغواياتها وللضوح المشعشع في ابجديتها وللتيه
لأغانيها السمر المخددات بالغسق وللمرايا وعينيها وازارير قميصها والذي يليه
وللمقهى ايضا وللرغوة والكراسي الشاغرات والفراغ البائس المفجوع بغائبيه
لازلت معهم
لازلت معهم , هؤلاء اللذين تأتي الكلمات ادنى مما يشعرون به
كل ما يفعلونه , يعتكزون على غصن من الصبر ,
انهم لا يقولون , لكنهم يحتملون الوجع المتصاعد في صدورهم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
زوار المدونة الآن -Blog-Besucher jetzt-Blog visitors now-Visiteurs du blog maintenant-
Wikipedia
نتائج البحث