الى الدكتور الفاضل وشيخي الجليل الزين محمد لسان العرب ابا يزن

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام من القلب يتذوقه لساني بحلاوتك وتردده حنجرتي بنغمتك

كيف لي ان اصف حروفك وهن كالغلمان المخلدون

مازلت اقيم بين محرابك وجنتيك

الآن اتذكر القديم من كتبي

اضع بين اوراقها ريشة من النعام

اتفقدها كل بضعة اشهر

لإجدها قد كبرت وتمددت

وما نقص من حروفي شيء

وها انا اتمنا ان اكون تلك بين دفتي كتابك

انهل من الابجديه التي امطرتها غيومك

فأتخذ منها مغتسل للروح كالدعاء المستجاب

فالضباب لا يحول بين دفىء الشمس وعيوني

اشاطرك القلب وتخذلني فأفأتي

حقا على الكسعي ان يحطم اصابعه ان لم يكتب منك اليك

يامترف الحرف بين جنباتك الغابات الممطره

وصحرائي مانفكت تعبث باشياء قلبي

تردف على القصائدحزني وخيمة المنفي

وكل ما اتمناه ان لا نحرم منك استاذي  الفاضل

هوالتقدير والاحترام والتبجيل الذي نكنه لك

ورود الخزاما العربيه تصافح صبح مساء

رد الاستاذ الدكتور الزين محمد

ألآ يكبو فيكَ جوادي ؟

وميدانُكَ المدى ياعياشْ !

حجيجٌ هذا الحِبرُ يابَكةَ فاقْبَلْهُ لا شقياً ولا محروما

يَحُزَ في نفسي ألا أحتَزَ ثمانٍ وعشرونَ لكَ أُخرى

((هِندُ )) فيهِنَّ تُسابِقُ في المديحِ (( سلمى ))

نفائِسَ لايتجاوزنَّ قِبابَكْ ولا يلِجْنَّ إلا بابَكْ

هيهاتَ للهشيمِ أن يخضرَ يآأُنشودةَ الحصادْ .

رويدك ايها النهر العذب ما زلنا صغار

تأتأت الحروف في افواهنا يبتسم لها الكبار

عشاق ننظر الى القمر الذي لا يأفل

ما اجملك ايها البحر وما اعمق اراضيك

تياراتك تأخذنا الى غابات من اللؤلؤ والمرجان

هناك الف الف محارة تلفظ لنا بالدرر

وسهوب يرتاح فيها البصر من عناء السهد

ايها النهر ما اشهاك

تعال واسقي القصب المزروع على جنبات مسراك

ايـــــــــــــــــــــــــــــــــه ايها الماكث في عليائك يذهلنا ذاك البهاء

تتعلق الاجفان وتشطرت احاسيسنا ولكنك احتويتنا في السماء

ايا قداسة الحرف ابجد

متى لنا منك ارتواء

لاتقف ان القلوب ورب من احياها في الصدور لا تملك

حتى ليل الحرف استدار لا ذنب له الا الحياء

سيدي يا سيدي

انني بادي في الليل ارعى النجوم وما وجدتك الا في الكون الفضاء

تحتوي الف مجره وكل مجره الف الف كوكب والف نجم بين بارد وسناء

كلها بصدر الشمال من شآمك

وفي يمينك كل حرف من ابجديتك عطاء

ها انا ارفع يدايا

وكل ذاتي في دعاء

ليحفظك رب البريه

والعافية لك رداء

الى الفاضل الدكتور الزين محمد

A lover wants to consult you عاشق يبغى يستشيرك

كنت حر جيت وجذبني عبيرك صرتي انفاسي وروحي وجيتك اشرب من غديرك وكنت ضايع في اغترابي عاشق يبغى يستشيرك كان معيه مابين اضلاعي خفوقي وكان دمي شوق ٍ يجري في عروقي كنت املك قلبي وبصدري احسه في الحنايا كنت اضمه كنت ادسه حتى شلع مع اثيرك مدري ليه كنت خايف ولا حسيت ا ني ملكتك ودريتي بي ولا عرفتك مع غموضك صرت احبك كم سئلت الليل هذا وكم سئلت النجم هذا وعن منامي انتباذه والسهر لجلك عشقته وقصيدي لاجلك كتبته خبريني ليه ترميني بسعيرك كان ذنبي اني اهوى ولا اتوبك والجوارح غادروني واسكنوبك علميني و ذكريني متى جا دربي لدربك قلت صدفه ماهي صدفه كان حظي به سعاده كنت اطلب له زياده ويوم جيتي اكتفيت كنت اظن اني اميرك وانا تايه واحتويتيني اسيرك وقيدتيني في وريدي وكنت احس العيد انتي اقبلتي يمي ولا استبنتي شهقتيني مع انفاسك واليوم بصدرك زفيرك الفظيني يابراكين الجزيره سيول نارك مذهله فعلاً مثيره انظريها مثل دمي وان قدرتي لملميها كيف تلتم المساكب وبحري تغرق به مراكب وانتي نجمه لكن من تحت الكواكب كنت واهم اني ابني بيت من نور وظلال وكنت واهم انك انتي لكل خريده عاشقه صرتي مثال واستويتي في سما قطب الشمال كنت واهم كان بيتي اللي بنيته تنسجه خيوط العناكب انا اسف في يميني عن يمينك حلفتي لي انك تبيني محبه ما ني عشيرك ولا صداقه في المحبه الحب اسمى متعلي فوق المراتب وهذه مني اعتبريها آخر رساله من كريم وينفض توالي ذفاله ان قلت كلمه ماودي يفسر مقاله افهميها واعتبريها وان بغيتي هي رزاله ابغى ارحل في طعوني واخيط جروحي بسنوني ونابي يذبح سم نابي وابغى اشيلك من ترابي مثل عشبه مالها اية فوايد غير شوك ٍ في مداسي ولا سوسٍ في ضراسي ولي من ملاماتي نصيبي وحرمت كلمة حبيبي والرساله وقعناها وارسلناها مع سفيرك I was free I came and attracted me to your aroma and your perfume You became my breath and my soul I came to drink from your alphabet And I was lost in my alienation A lover wants to consult you - was with me between the ribs of my heart My blood was longing running through my veins I had  My heart and my chest feel it In the ribs I hugged him I was hiding it Even flew with your breath - I don't know why I was afraid I did not feel that I owned you Nor did I know you With your mystery, I love you  much did you ask this night? And how much did you ask this star? And away from my dreams And staying up late for your love And my poem for you I wrote - Tell me Why throw me with a burning fire It was my fault I love you and do not repent you And feelings leave me and dwell with you - Teach me and remind me When did my path come to your path I said coincidence What a coincidence He was blessed I was asking him for more And the day you came, I had enough  you - I thought I was your prince And I'm lost And you kept me captive And you tied me up in my vein And I felt like you You came towards me Nor did I ask Inhale me with your breath And today with your chest exhale Throw me away, island volcanoes Your torrent of fire Really amazing sexy Look at her like my blood And if my ability to blame it And marine drowned by boats And you are a star But one of the closest planets - I was delusional I am building a house of light and shadows And I was delusional you are you For every beautiful lover, you became an example And my rose in the sky of the North Pole I was delusional It was my home that I built Weaving spider webs - I am sorry in my right for your oath You swore to me that you wanted me Loving what ni your friend There is no friendship in love Love is Exalted above the ranks - And this is from me Consider it the last message of cream and shake off the remains of his food If I say a word I do not want to explain his article Understand it and consider it And if you want, take it as you like - I want to leave in my appeals And sew my wounds with my teeth And my tooth kills my tooth poison And I want to remove you from my soil Like herb has no benefits Not thorns in my treads And I have my share of my blame And I forbade my beloved's word And the message We signed it And we sent it with your ambassador

رسالتي الى الشيخ الفاضل

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلمنا وشيخنا الجليل ابا يزن لسان العرب

وما ابلغه من رسول

تتهافت سفراء احاسيسنا رسائل

فتذهل من بلاط ممرد باللؤلؤ والزبرجد

وقوفا ً بين ايديكم

تعود وقد اشرقت بنور كم حين تجليتم عليها

زاهية وبرداها يفج العين ونونها مكتحل

اليك يامن كتبت بلسان همسات

احمل الزاجل بردي حروفها تُنبىء فيما اكن اليكم

ناديت فلبينا

نرتقي من صومعتنا الى محرابك

نميط عن احاسيسنا اللثام

نقراءها ونحتكم الى مربدكم

ونعود ورؤسنا بلغت السماء

فخرا نعاند بكم العوالي من النجم

ووالله لدار تقيم فيها لا يغادرها عابر السبيل

وأنا كنت منهم

اتجول في اركان الكون وراحلتي ذمول

حتى جذبني هبوط كوكب دري

فقيل مقره انت

امر على اللوحات المعلقه لا اغادرها مللٌ وانما اطلب مزيد

فاجيء على الثانيه والثالثه والى مالانهايه وما ارتوت لهات الفكر من عطش

وما انتم الا النور الذي نرى فيه اشياءنا

شكرا من القلب شيخنا الفاضل

شكرا حتى يبلغ الشكر رضاكم