Translate

الثلاثاء، 28 أبريل 2020

بعض من

Mornings in Mexico


مددت يداي
قد  لا ترينهما تحملان شيئا
حتى  الورود التي طال انتظارها لم تتفتح
فهذا الشتاء تمدد ربما لا ينقضي قبل رحيلي
فالعمر والليل موحشان في غيابك
لاتنظرين الى باطن يديا الشاحبتين
مازال هناك القلب يروي الوريد
وهو يدفعهما اليك حتى تلامسيه
وتلتقطيه لتبعثي الدفىء وتضميه
ربما يذوب بين يديك كآخر قطعة من جليد هذا الشتاء
عودي الى تلك الرابية
مع  آذار لن تجديني هنالك
ربما نبتت من سقياه
وردة كنت انتظر بزوغها واحملها اليك ِ
حينها اقطفيها وضعيها بين بقايا رسائلي
مع الوردة الاولى
قد تهمسان لك في ثنايا البرد دفئينا
وها انا راحل احمل احزان المنفى
لانها هي ماتبقى لي من الاعذار
فا اوجاع الناي تنهمرعزفا كآهات اذابت الصمت
لتسيل جداول من الحروف الى آخرا الوديان
تسقي الوحيدة الشجره في نهايته
التي علقت عليها بعـض ٌ مـن قـلـبـي


لها وحدها


استشرقت , فالحب لها وحدها
هي كا الحياة المستجده , والبستان المزدهر
ووحشة  الغياب التي استبدت في الظلام
انسحبت خلف الضباب
والنوافذ الموصده تفتحت بنور الجبين
كالسماء اشرعت ابوابها لطلالة شمس
ولا شيء من الماضي الا البراءة والموده
والسكينه والهدوء
كنت هنالك حين غاب الصمت لتحل الابتسامه
وكنت هنالك , شهدت ذات الانصهار
عشق ونور
كما صباح الخير
وذوبان احساس في الجمال الكوني
هنا لا تكوني ذكريات




اسار




ها انا سكنت الصمت , خبأت الجروح بين دفات ضلوعي , وها انا احمل الآلام بعيد عنكم , اعتذر عن خيانة عيني حين تدمع , للتوق  هزيم حين نادى , الآن اسرع , اعجل الخطى فان خطأك كان ابشع , حين قال الصمت ودع , الضحى اشعل ناره , والريح غنى , تراقصت في اهازيجه رمال عطشى , تتوارد كالذواهب الى حوض عيوني حطمت فيني جفوني , والآن ابحث لي عن ظل في السراب , وتشابهت الالوان والارواح الى يقين الاندماج , الا دمعي جاء ينزف , خانني . ازعج صمتي , هل تركني , وعلى جيده قلادة من مفاتيح بياني , ادعى اني الاناني , حين اطعته , قيدني مثل العبيد , لم يجبني عن سؤالي , في غموضه شاح الوجه عني , بل هو كان الاناني
مادهــــــــــــــــاه
بل مادهاني
وها انا رثيت حالي في البوادي , لمن اسريت مقالي , لمن جعل مني ظِلاله من هجير الشمس , رافقني حتى الزوالِِ , ايها الجنون من جنوني هل حدثتك ياظِلالي
اشفق الصمت بحالي , كنت اظن ,,,,,,,,,
من خبالي , لم يكن فيه انسجام مع خيالي , مع عيوني مع سويد القلب الا في الوساده , والذكريات القديمه , يااااااااااللمتاهات العظيمه , ايها الصمت الاخرق اليك عني , انني اهوى السماع , دعني في البيدا انادي , فالصدى رائح غادي , هل سمعني الصامتون الماكثون على ابواب المدائن , هل ا ستمع لي  عشقي حين ارهقني الغياب , وحين مزق لي وريدي فبت كا اوراق الخريف , وحين نثرني جبال من جليد فوق تيار البحار , ها انا في بحار الصمت اذوي ابحر وحيدا لا شراع يحمل الجسد المسجى ولن يقذفني للشواطىء , ايها البلد المعطر , اليك خذني , لقد حطمني غيابك ,دع الانوار انهمار من جبينك , في عيوني , دعها ترتوي فإن الليل اغرقني توحش , توشحت بردى سواده اغشت نجومه ضنوني , ليت جفني ,اسدل الستار الاغطش , استعارة لأجل  روحي , ليت قلبي ليت عمري قد فك قيد اساره



حاديها




نرثي القلوب  ام الاوطان ترثينا ,,, ام  ان غربتنا   مغرمه فينا
بلا كانت كالموت له سكره ,,, وتمر عبر خيط كل امانينا
فلا البكاء اراح من توجدنا ,,, ولا الاماني جائتنا تواسينا
ونطوي الاحزان تملأ الكتب ... وتذوب كالشمع  من معانينا
فلا الاحبة  اعادو لتواصلهم ,,, بعض القلوب صخور مابها لينا
ولا ا التأسي هدء من تردمنا  ,,, وكذا الآهات حاديها اغانينا


تاج الوقار




هنا مررت فراقني هذا العبير ...بالرغم من حزنه اومىء وسلما
وفي عيون الحرف للغيض صرير ... وبين السطور الغر قد تكلما 
قد تشتكي الغيداء من الظلم الكثير ... ومن حق ذاك القلب ان يتألما
قالت كفى لم اعد اقوى الهجير ... فسناء النار تتوقد في الدما
احبت بصدق ٍ وتوجته كألامير ... فظن الوفاء قباحتٌ وتذمما
هي جائت اليك عشقا ليست كالاسير ... فالارض ُ يباب ان لم ترويها السما
اليك ِ ياتاج الوقار باليد اشير ... هنا الكلمات قراءة فيها الانغما
فا اعمى البصيره ليس من كان ضرير ... فالعمي عمي القلب والمتوهما
فكم غراء اصبح عاشقها اجير ... وكم عفراء بيد الجور تلطما
هي الحظوظ تسهل الدرب العسير ... لا تسئلي الناس لما صار لما


Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية