الى اين يؤدي هذا الطريق ؟ لا ادري ! اسأل تلك الشجره
الثقوب التي تملاء قلبي لم تسقط اللذين يحبهم كيف لهذا القلب ان يحتمل هذا الثقل من الحنين كلما فتحت نافذة منه وجدتهم يتجولون في القرية يجمعون السنابل ويبيتون
امضيت نهاري صامتا حتى نسيت صوتي عندما تكلمت استغربت اهذا لي - بت اكره الوساده طريه وراهبه تحت رأسي كحد السيف الصدء لا يقطع خيط من الافكار