Translate
الأحد، 9 أبريل 2017
صوت الرحيل ــــــــــــ The sound of leaving
-
صوت
الرحيل
اهزوجة
ٌ غجريه
خلاخلها
نواقيس الاديره
ترنمت
في مسمعي
وبحة
الناي مثل ذوبان ثلوج
تميل
الشمس الى كتفي الايمن
تقطع
ازارير الليل
اودع
الأزمنةِ الغابره
والخطوات
الاولى
رقصةٌ شركسيه
انتزع
اطناب بيتي العربي
أتأبط
قلبي
وحداء
صدري مؤنس الوحده
وعلى
عنقي حلمٌ شابت نواصيه
-
جاءت
وهمسة وغادرت
وصب ٌ
يسكن صوتها
ما
تبقى منها سوى الظل
وبقايا
العاصفة التي رحلت بها
وفي
اطراف الدفاتر اشعلت نارها
ما
سكبت على الحبر قطر
كانت
كما هيا مشرقه
وخصرها
يعطي
للعجاف عام خميص
وما
للسنابل من آثر
صمت
صوتها ووشوشتها عزيف قفر
التفتْ
الى وجهة الريح
وحيث
ثمانية عشر من خطوط السماء
لا
مدار للقمر بينهن
ولم
تترك النجوم آثر
والنون
تكنس بقايا العشب الازرق
وتموت
خواطري
على
اعتاب ورق اصفر
-
The sound of leaving
Like a gypsy girl's chant
On her ankles are as sweet as the bells of monasteries with a gentle glow
Flute-like hoarseness melting
The sun leans over my right shoulder to cut the buttons of the night
Farewell to the past times and the first steps towards a Circassian dance
Take off my tent ropes
I held my heart and my chest sing of loneliness
And I have a young man's dream on his head
-
She came, whispered, then left
Fatigue settled in her voice
And all that remains of it is the shadow and the remnants of the storm that left with it
At the edges of the notebooks a fire was lit
The ink you pour is heavenly drops
It was bright as it was
And her waist gives the hungry years another year
And there is no trace of the spring
The silence of her voice and her confusion played for the pristine country
I headed downwind
And where eighteen lines from the sky
There is no moon orbit between them, and the stars left no trace
It has a pen that sweeps the remnants of blue grass
And my thoughts die on the cusp of a yellow paper
-
السبت، 8 أبريل 2017
كيف انت
على
غير وجهه
اسير
ولا اسأل
ربما
لأنني اعي هذا البعد الفاصل
والاجابه
تأتي قبل السؤال
ادرك
ذلك الشوق الذي ينتابني اليها
عندما
اخبرتها عما يخالجني
كانت
هي تنتظر ان اعترف
ولانها
تبحث عن اقرار
هي متأكده
بأن الاديم الذي رتخته حي
كنت
اعي الندم الذي سينتابني
ان تخمد
تلك الجذوه
ان افتقدها
بعد ان اطمئن قلبها
ذلك
هندام يعريني ويفضح التوق
لم اعد
بحاجه ان انادي
اود
ان اهدم تلك ارسائل
لعلها
تسأل : كيف انت
-
بقلم
عقل العياش
الخميس، 6 أبريل 2017
سريالية الحضور
ستأتين بغير وجه
وتنتظرين صوتي
ستسمعين ما اهذي
به على فراش الورق
ستضحكين ربما
وتبكين
ستتذكرين كل
الساعات التي غبت عنها
ثم انك ستتكئين
وترسمين لوحاتك السرياليه
ولن تقولين شيئا
وصمتك لا يخفي
حكاية عينيك
ولانني احبك
سوف استمر بفتح
النوافذ ولو يرمقها العابرين
اعلم انك تطلين منها
ازداد بها اليك
قربا وتزدادين رقابة وابتعاد
-
بقلم عقل العياش
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
Wikipedia
نتائج البحث



