احيانا لا اجدني الا ها هنا
هنا اجد كل اصدقائي قائمين
ثمة صراع يدور لا ادري ايهما العدو
ليس هناك حماسة سوى انهاء هذا فوق جسدي
ما تفعله روحي مثل اغراء الجميلات لموت دافيء
انا بإمتنان لنوم يتغافل عن نواياي
لكنه يراني كيف آوي اليه
فارا من جزيرة الى غرق موجع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق