كانت له الضفة
التي يسعى للعبور اليها
كانت له كل الظنون الجميله
كانت في اول المساء عشتروت
وكانت نجمة الصباح وهو يودع ليله الفائت
لم يكن شاعرا
ولكنه يوزع قلبه على الورق
كان يبترد كلما حن اليها بذكرها
كان ساذجا يخونه هذيانه
عاشقا ل بلا وعي
ماطرا يستملح نزفه
كان بالامس حي
نادى هبيني الي
ثم رحل بغير وجهة
التي يسعى للعبور اليها
كانت له كل الظنون الجميله
كانت في اول المساء عشتروت
وكانت نجمة الصباح وهو يودع ليله الفائت
لم يكن شاعرا
ولكنه يوزع قلبه على الورق
كان يبترد كلما حن اليها بذكرها
كان ساذجا يخونه هذيانه
عاشقا ل بلا وعي
ماطرا يستملح نزفه
كان بالامس حي
نادى هبيني الي
ثم رحل بغير وجهة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق