حائر

اقف حائرا 

بين نجمتين

واحدة تدعوني للموت من اجلها

أخرى تدعوني لأحيا من اجلها

هما كوكبة في امرأة واحده

الصدى

احزنني  الصدى عندما عاد حاملا بقاياه

يقول لما ارسلتني , كدت ان اكون فريسة

لقد اطلقوا عليا صدودهم

لقد نزفت كثيرا 

 مزقني تجاهلهم

.
.
.
.

لم اصل

 لا اجهلك , تمنيت ان لا اتعمق معك , انت لست منجم للذهب ولا قارء النجم , غموضك جعلني لا اخرج من عينيك , لم اصل الى قلبك بعد 

لا اعرفه

 يسألني عجوز . عن الطريق المؤدي الى بيته ؟ , لم اشأ ان اقول اني لا اعرفه  ,اردت ان اخذه معي فأبى , دليته بالوجهة الى المسجد وحذرته ان لا يتوه عن الله 

يسألني

 يسألني قلبي ان كان لديا عين ثالثة تساعدنا في افراغ هذا الحزن