باهديك مني السهر ملىء عيني
ولا اعطيني راحه لجفن ماناد
اما على وجه الربيع اكتبيني
ولا اكتبيني مفارق احباب وبلاد
الليل باوجاعه بكى ونام فيني
مثل الغريب ولا يهنا ساعة ارقاد
طعن الزمن ماله شبيه الا الرديني
ماهو رفيق وفي داخله قلب جلاد
باهديك مني السهر ملىء عيني
ولا اعطيني راحه لجفن ماناد
اما على وجه الربيع اكتبيني
ولا اكتبيني مفارق احباب وبلاد
الليل باوجاعه بكى ونام فيني
مثل الغريب ولا يهنا ساعة ارقاد
طعن الزمن ماله شبيه الا الرديني
ماهو رفيق وفي داخله قلب جلاد
اخفقت ان انسى والرفوف تضج برسائل موشومة بإسمك
اخفقت ان اعيّدكْ من غيابك
اخفقت ان اجتث ذاكرتي
كنت اظن انني بين امرين
كلاهما موجع
كلاهما فيهما اخفقت
لم انسى ولم تعودى
يا كني ماعرفته يوم لاذ بي وطاح
كلما انفردت به انادي تعال ويصحي
كنه طفل سويت له من الجفون وشاح
اغني له بتهويده عن لا يسمع الكلام السطحي
لعله يرتاح من البكى وانا معه ارتاح
I change the face of the conversation if it revolves around my wound
It's as if I didn't know him when he took refuge in me and fell
Whenever I am alone with him, I call him to come and wake up
As if he were a child, I made a scarf for him from my eyelids
Sing him a lullaby so he can't hear the superficial talk
Perhaps he will be relieved from crying, and I will be relieved with him
طيف يخطفك من بين يديك
يعيدك اليه , تشاركه احزانه
على الارض يمشي معك بظله البائس
يكأنك في الحياة من اجله
يراقب مطلعك
وانت تعطيه ثلثين مما تبقى من العمر لك
لا احد يستظلك الا هو
انت سكن اوجاعه المنسية
تنتحبان معا وتبكي لوحدك
ماعاد ننشد عن اللي ماسأل عنا