ثمة اشياء يبوح بها لذاكرته
يسألها
كيف تتصورين حالهم في غيابنا
تقول له
امتلأ الفراغ بالاحاديث عن ذكرياتهم
انك لم تغادرهم بل انت لم يغادروك ابدا
ثمة اشياء يبوح بها لذاكرته
يسألها
كيف تتصورين حالهم في غيابنا
تقول له
امتلأ الفراغ بالاحاديث عن ذكرياتهم
انك لم تغادرهم بل انت لم يغادروك ابدا
افتش في مسودات المدونه , اجدني حبيس تلك الازمنة التي لم تغادرني , ترفض ان تكون جزء من هذه الامكنه
لازلت معهن اشكل قبيلة تهوى العزلة تنظر بريب الى الانواء . اغريتها بالنجعة فأبت الا نسيانها لتحتجب الى الابد
كتب ذات مرة
فاهداه البنفسج اغنية
في شباط الخادع
اليوم وفصوله الاربعه
يمرك الشتاء والربيع والصيف والخريف
وطيوره تشدو فرحا ً حزناً خوفا ًامناً
و من تباشير نهاره الشمسي
الى مواكبة مغيبه القرمزي
وعبور ليله الغائم النائم
ففيه الا حساس الجامح يقذف نفسه في النار
وفيه من يسائل عن رأيك
عن لذة العيش قبالة النار
ولن تجد نفسك يوما ً وحيداً
ولن تعرف الندم ابدا ً
النار تعويذه تطرد الوحشه
واريج الافكار وما تبقى
يتكدس على الرفوف
قد تصل الى الذروه
ولا تملك وقتا ً
وغير بعيد عنا
شفق الغروب
والزمن الغابر
In deceptive February
Today and its four seasons
It takes you through winter, spring, summer and fall
And his birds sing for joy, sadness, fear and security
And from the beginnings of its solar day
To accompany the crimson sunset
And crossing the sleepy cloudy night
In it, the unruly sentient person throws himself into the fire
There are those who ask for your opinion
About the pleasure of living in front of the fire
You will never find yourself alone
You will never know regret
Fire is a spell that drives away the monster
I'll come up with ideas and what's left
Stacked on shelves
You may reach the peak
And you don't have time
And not far from us
Sunset twilight
And ancient times