لم اتوقع بل وقعت في حب ذاتي
كانت انانيتي تصنع سورا فخما وعاليا
لم اغيب وكنت كثير الاسئلة
تلك التي تشغل بالي
وغالبا ما انساني واتفقد حالهم
غبت مرارا ووجدتهم ايضا غائبون
ايضا عن للهاتف والرسائل
لم اجدني بينهم مرارا وتكرارا
حملت خذلاني ونفيته للركن البعيد
لم اخطىء حين كررت السؤال عنهم
لكن ضبائر سموهم وصلت تلابيبي
لهذا اخذت وحدتي بأنينة واحببتها لوحدي