كنت ِ تبحثين عن الدفىء في عروق القصيدة , كنت اجرحني لاجلك
غطى جسدك الريش وحمامة الادب سمت عن الحبر المراق بصدري
في يدي سطر لا يقيدها بالمحاني
تعود , اتوهم ,اسمع , فيرق قلبي
يالهي اني اشتاق هديلها
كنت ِ تبحثين عن الدفىء في عروق القصيدة , كنت اجرحني لاجلك
غطى جسدك الريش وحمامة الادب سمت عن الحبر المراق بصدري
في يدي سطر لا يقيدها بالمحاني
تعود , اتوهم ,اسمع , فيرق قلبي
يالهي اني اشتاق هديلها
ما عرفتهم ؟ لا
لكن شفتهم قبل عامين مروني
كني قريتهم بكتاب وعلى الهامش لقيت اسمي
لقيت اسمك ؟
لقيت اسمي , و غيم وطاح بجفوني
بملاح البحر في ظني و ارسلته قوافل مي
اذا مروك علمهم
علمهم انا نسيتني عيوني
وخبرهم اذا مروا تراني حي
واذا راحت خطاويهم
وطاح الجسر من دوني
خبرهم , بقالي ليل يرسل لي توالي ضي
اشيح بوجهي
ليس عنك , بل لمحت في المرآة وجه غريب
كيف ازيل هذا التعب عنك
او امسح عينيك
ان استطعت دلني
لقد اختزلت البحر لاجل عينين مثل عينيك