ما تسأل , لكني انا جيتك
جيت بلهفتي , لاني تباطيتك
وجيت اسأل عن احولك
وانا لأجلك احوالي غير
مرتاحه
اعرف هذا , وانا لا احتاج ان انسى , انت ِ فقط تدركين ما الذي يعني ان تحب مستحيلا حتى وان قال يوما لقد سمعت بك من قبل , لكن كل ما افعله ليس من اجلك ولا من اجلي , ربما تتسائلين من اجل من , للمرة الالف من اجل ان اتغير , لأي شيء غير هذا الذي اعرفه
لا تبدو الامور بهذا التعقيد , وليس هناك ما يستوجب النداء لحالة طارئة , ما الضير من ان تكون وحيدا وعالقا بين ما تحب وبين الوصول الصعب , ليس هناك شيء , ليس هناك شيء , سوى انك تموت ببطىء