تتمعنين في وجهي , يكأنك تقرأينه للمرة الاولى , رأيتك بعد الفاصله , تشديني في عينيك الى الغرق
شفت بغضك في عينيك بلا كلافه والكبر حافك شيطانه ثم تحوفه يا منافق كل مدحك بالسخافه كيف هونك عندهم لا ماتشوفه يالثقيل السمج ياراعي الطرافه حمل شعرك مال قم عدل كتوفه ما عتبت ابدا ً ولا قايل ٍ حسافه دواك عندي كل لعوط ٍ مع سفوفه
منذ ثماني وعشرون حرفا وانا اهاجر من الشمال الى الجنوب وعندما رأيتهم يجرون حقائبهم و يبتسمون اجهشت بالبكاء
لا تروي قصتك القصيرة للغيم , هذا العالم لا يحتمل الطوفان