Translate

الثلاثاء، 7 أبريل 2020

لا زال معي ـــــــــــ He still accompanies me



لم اغادره
لم افي بوعدي 
لكن الطفل الذي ينادي يجرح قلبي
ككل يوم املىء هذا الفراغ بضحكته النادره
عندما اتفقده من بين الحشود
اجده منزوي ينتظر شيء ما لن يأتي
ولانني احببته جدا
لا زلت اقعي الى جانبه 
لكني كبرت ولا زال صغيرا يبتسم لي 

--
I didn't leave him
I didn't keep my promise
But the kid calling hurts my heart
Every day I fill this void with his rare laughter
When I check him out from the crowd
I find him lonely, waiting for something that will not come
And because I loved him so much
I still kneel next to him
But I grew up and he is still young and smiles at me whenever I remember him

عبيد الحبيب ـــــــــــ Dear brother



عندما بدلت اسمي من فنار منفى الى اسمي بحث عني ولم يجدني 
ثم ذهبت ابحث عن اسم اقل وجعا اشار علي قلبي كن  بلا وجهة 
قلت حسنا ثم ذهبت ابحث عني فلم اهتدي الي
عندما نادى لي اخي المتوفى خجلت منه وعدت لكنه ورطني في انتظاره
الى الآن لم يعود

--
When I changed my name from the lighthouse of exile to my real name
An exiled lighthouse searched for me and did not find me
Then I went looking for a less painful name
My heart told I have an opinion
and said be you without destination
I said ok
Then she went looking for me. I did not know where I am
When my deceased brother called me by my name, I was ashamed of him and came back
But my beloved brother implicated me
He made me wait for him
Until now no longer




قد ابدو سيئا بهذا الترف من الوحده
لقد اعطتني ضياع حتى تلاشى هدوئي
لكني اتوه احيانا بأي العينين انزف
لابد من استراحة فكل المحطات مهجوره
حين اشعلت كانون جاء الشتاء جافا ً
لعل نيروز يقوم من تحت الجليد
تماما كما يفعل الجبأ من تحت صفيحة حجريه
او ينبت كالآشن على حواف صخور الوادي
لكنهم منحو فيفري يوم آخر
مضى على آذار ايام ونسينا 
ولانه يولد كل يوم وفي ميلاده السابع 
اردت ان اخط له سلم موسيقي
واعزف له بأصابعي خاتم 
ولانه بدى لي اعجمي
وضعت له نطف زرقاء 
لكنه قطف لي نوافذ كريستاليه 
تبعث لي دفىء وجذوة بالغة
اشعل ما تبقى مني سجائري




لا صوت يذهب للبعيد
ولا صدى في المنافي
الاسقف محملات بالاسى
وطينتنا تتصدع
يبررون قتلنا 
انتم بشرا تحبون التغريد





كلما نظرت الى الشرق يتمثلون  
على هيئة يد بيضاء , سحابة ترخي علي بظلها 
, وكلما مرت بي نسمة سألتها
 من اين اتيتي ؟ 
كيف احوالهم حين اعطوك هذا اللطف 

زوار المدونة الآن -Blog-Besucher jetzt-Blog visitors now-Visiteurs du blog maintenant-

Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية