لا اقدر على تحطيمه لا يعطيني النفس المطلوب هذا الغليون يستغل ضعفي في زمن الحجر
استمعت ُاليك ِ بغرق ٍ آخاذ
اخذني سحرك للازمان البعيدة
لجريان النهر الاول
لاول تغريدة التفتت اليها الاشجار
للقيثارة البابليه
استمعت اليك ِ
بحواس ذاهلة
ارابني صمتي ليخبرني
يالهي كم هي بعيدة
السبت، 28 مارس 2020
تمنيتك , هذا لم يكن صدفة لقد تركتي في نفسي اثرا تجسد كهيئتك تمنيتك ليس كحالات الورود بل عالم لا تذبل به الدهشة
ذلك الطفل يدندن بأغنية يدلي بقدميه عن حافة الجرف يحفظ الكلمات التي تذكرتها فجأة لكن صوته متكسر منذ البداية كنت اقول كلمات صغيره كانت اطول جملة بمسافة قطرتين على خده كلما مددت يدي لاستعيده هددني بالقفز لكني ذهبت الى الجهة المقابلة من الموت انظر اليه , اتمعن في ملامحه ربما يسهو , ربما يقع , لكنه توسد ذراعي ونام
لا ابحث عن الراحة لكنني متعب الانهيارات غالبا ماتأتي فجأة من اجل ان لا اتردم اواصل الرحيل لقد تعبت , هكذا اتوسد الطريق ويمد لي جناحه الرها كحلم فأنا عندما احلم تراودني الحياة من اجلها من اجل ترتيب شعثها لقد وضعت في عيني بكاء بلا هسيس وفي جيبي اغنية بلا لحن لقد حرثتني حقول احزانها فيما كنت ابحث عمن ينتظرني وجدت المحطات فارغة فيما عينيا عالقة على النوافذ لا ادري متى آخر مرة لوحت لكن اشم في الريح تعب يدي