الجندي الذي اقتحم الوغى , كان قلبه يركض للوراء , ليطمئن امه
حل آذارنا الشرقي , كل الربيع حضر بمهرجانه القمري ,سوى البنفسج الغائب مع الضباب
بترت ساق الطريق فيما يحمل على ظهره الغرباء عن هذه الارض يبحثون عن سلم يصعدون به فرادا لكن من لا يرغبون بالعبوديه يرحلون جماعات لديهم حكايات يروونها في مكان غير مجهول