شيعته الى تخوم الافق
حمل نعشه ومضى
لم اعده بشيء
ايضا لم يوصيني بشيء
وحده الريح
كلما هب غاضبا يذكرني به
وكل ما اتذكره منه
كان يدفعني صوب الحياة الواهيه
بالرغم من الدروب الوعره
كان يغني كلما اهملت جرحا
كان يبكي كلما ارهقني حلما
كان حلما
ليس بجعبته أمل
حمل نعشه ومضى
لم اعده بشيء
ايضا لم يوصيني بشيء
وحده الريح
كلما هب غاضبا يذكرني به
وكل ما اتذكره منه
كان يدفعني صوب الحياة الواهيه
بالرغم من الدروب الوعره
كان يغني كلما اهملت جرحا
كان يبكي كلما ارهقني حلما
كان حلما
ليس بجعبته أمل