Translate

الاثنين، 29 نوفمبر 2021

هذا الطفل

 هذا الطفل لديه نفسان في ضلوعه ويتحدث

لا أعلم ، لكن عينيه خلفهما

أنا أتخيلها ، لماذا أراك الكثير من اللوم

تعالي واغرسي روحك بروحي

 في مكانه

لا تنخدع فأنا أحبك تمامًا

كشيء غير عادي ، يمكننا رؤية النجوم  في ليلة معتمه

من الطبيعي أن تكون الطفولة مسارًا طويلًا ووحيدًا

تموت الأشجار العالية عندما لا تمرها الريح

يعامله برحمة من كل فئة تأتيه هديل

مقابر  سلام

جنازات  لا تشعر بالعواء

نحن نعيش في زمن يكتنفه الظلام

لقد صنع هذا الطريق لنا ، ولم يقدم لنا دليلاً

نسير ونوزع بعضنا البعض في مسارات مزدحمة

نحن منحازون للغياب 

من الواضح في ذاكرتنا أننا منسيون 

أصبحت ملامحنا بقايا المغادرة

 أماكننا تنمو في الخوف والهزيمة

من المستحيل أن يتطلع لميولنا المحتملة

أوه ، صورته ، فقط لو كان هذا القلب يعرف عن المحطة

مزقوه في عين المكان وعين شاعر نبيل

أتخيله وأرشده وأترك ​​عينيه تنام

ونفر آخرون صغارًا عاشوا حياة مذلة

يا صورته لو كتبنا ما نعيشه بشكل مثالي

شفتي ما كانت لتكون عاطفة جدا


ليلك

 ليلك عرفته .......و باقي اياميك حيارى

وشخصك بكى لي دمع من نزف عينك 

لك حظ......... ولكن ليش عنك توارى

مدري فعل الايام .............ولا يدينك

كنت اتقي بك برد.... وتمطر جسارى

ولو نفقد القمرى......... ياضي جبينك

يذري الرماد ........وانت عنه تدارى

يوجعك ليا قال الخوي...... انت وينك

تصير اشلاء .........وقهر وعزارى

وتقول يامنون.......... الا حان حينك

ما يسترك ثوب........ اليا كان عارى

ويغلبك عن نوم الهنا...... زود دينك


انا على المقهى

 انا على المقهى اسولف لحالي

ماني بشاعر لكن تقرا عيوني

مرات اهذري ويكلمني خيالي

ومرات تعض ابهام يدي سنوني

يا سيده حرفك على القلب غالي

وانا حروفي ينثرهن جنوني

اما رضيتو بي ولا اطيع والي

او الغو لي صفحتي وحضروني

-

يسعد مساكم 

لا والله ماني بشاعر 


البنفسج

 اعدكي ان تستنبطين من رسالتي كل يوم احاسيس جديده

تماما كما وعدتك ان اموت قبل ان يندثر حبك بقلب المحب في وريده

كلما اعدتي القراءه يتجلى كل عمق 


كالقمر

كالقمر الذي لاذ بالغيمة

اتريني كيف انظر اليك ِ

وددت ان امسح الغياب عن ليلك 

لكنك تشعين هناك وانا تائه في الضباب

رغم الآم التوق الا انه لا يبعدك توهجه

ثمة امر يجهله صحبتي

الغموض الذي يبدو للعيان انه جارح

السير نحو الفناء فوق نزف مالح

اجيد مثل هذا عندما اختلي بمذكراتك

في يوم ما قد تعبرين ارصفة الحنين وتجدين اغنية حزينة

-

من الذاكره عودي

عودي الى لقاءنا القديم

لم تهديني يوما اغنية ولم تعديني تزورين مرقدي

في عيني , لم تذبل وردتك , في قلبي ابواب تعزف بها الريح

-

اين امنيتك التي هاجرت من اجلها , الفرح الذي عاد يبحث عنها , قيل انه يقعي على منيفة زرقاء, لو عادا

-



Wikipedia

نتائج البحث

بحث هذه المدونة الإلكترونية