المسا ... آتي وفي خلده يشعل من الاوجاع شموع من اجل يثبت التوبه صمت ويقفل الابواب طرقة ابواب هالظلمه و مفاتيح القفول دموع سالت من عينه الكحله سواد وقال لوني شاب رمى طرفه على الاشجار ونبت في النهار فروع مثل ظلي مثل غيمة وتسورني كما اللبلاب تعبت اراقبه يرحل وضمني في حضن يسروع كذا باسه كذا جوعه اذا سل فاسه الحطاب
ردا على مالم يكون معبرا عني ذلك الذي لم استطيع ان اجر مشرطه فوق الندوب هنا الورق هنا القلم فهل لي بحيلة من اجل شيء ارغبه فهل لي بمعول ايا الحاصود تعال واشحذ منجلك واحصد سنابل ذا الوجع واشعل بيادرك دفا حطبا تذيب به الثلوج وتسيح اقنعة الوجوه عن القلوب المحبطه